Uncategorized

محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل السادس – قصص سكس محارم أخوات


مرحباً يا أصدقائي في منتدى نسوانجي، أنا علي مرة تانية، الشاب اللبناني اللي عم يعيش في السويد ويشارككم قصته الحقيقية المليئة بالشهوة والمغامرات مع لينا، زوجة أخي، وكل اللي دخلوا في حياتنا السرية. شكراً لكل اللي علقوا وطلبوا التكملة، اليوم رح أروي لكم الفصل السادس بالتفاصيل الكاملة، مليء بالإثارة والأحداث الجديدة اللي بنيتها على اللي صار في الفصل اللي فات. بعد ما وعدت لينا بالحفلة السرية، قررت أخطط لها بشكل يخليها تذكرها طول عمرها. كل شيء هون جديد تماماً، رح تشوفوا كيف دخلنا عالم الحفلات السرية في السويد، مع مخاطر ومتعة تجاوزت كل التوقعات.

بعد التجربة مع أحمد، صارت لينا مهووسة بفكرة الحفلات السرية، خاصة اللي سمعت عنها في السويد، زي النوادي اللي بتعمل فعاليات خاصة للسوينجرز والناس اللي بتحب الشهوة الجماعية. بحثت سراً على النت، ولقيت معلومات عن نوادي زي NiMo Party وClub Adam and Eva في ستوكهولم، اللي بتعمل حفلات خاصة بثيمات مثيرة، مليئة بالناس اللي بتشارك في ألعاب جنسية بدون حدود. قررت أحجز لنا في إحدى الحفلات السرية، تحت اسم مستعار، وكانت الثيمة “عيون واسعة مغلقة” مستوحاة من أفلام، مع قناعات وأجواء غامضة. أخي كان مسافر تاني، فكان الوقت مثالي. قلتلها: “الليلة، رح نروح على مكان سري، بس لازم تلبسي شيء يجنن.” ابتسمت بحماس: “تمام، علي، أنا جاهزة لكل شيء.”

في المساء، لبست لينا فستان أسود قصير، شفاف من فوق يظهر ستيانها الأسود اللي يرفع بزازها الكبيرة، ومن تحت بدون كلسون، زي ما طلبت. أنا لبست بدلة سوداء أنيقة، وأخذنا السيارة إلى عنوان سري في ضواحي ستوكهولم، مكان يشبه قصر قديم محاط بغابة. عند الدخول، سلمنا كلمة السر اللي جات في الإيميل، وأعطونا قناعات سوداء تغطي العيون. الداخل كان مزين بأضواء خافتة، موسيقى إلكترونية مثيرة، وريحة عطور وعرق مليئة بالشهوة. كان في حوالي 50 شخص، رجال ونساء من كل الأعمار، بعضهم عراة جزئياً، يرقصون ويتحركون في غرف متعددة: غرفة رقص رئيسية، غرف خاصة للألعاب، وحتى مسبح داخلي.

بدأنا بالرقص في الغرفة الرئيسية، حضنت لينا من الخلف، أحرك يدي على فخذيها تحت الفستان، أفرك كسها الناعم اللي كان مبلل من الإثارة. كانت تنظر حولها، تشوف أزواج يقبلون بعضهم، نساء ترضع زبوب رجال غريبين، ورجال يلحسون كساس في الزوايا. قربت منها امرأة شقراء سويدية، جسمها نحيف بس بزاز كبيرة، لابسة قناع، وبدأت ترقص معنا. مسكت لينا من الخصر، وبدأت تقبل رقبتها، وأنا من الخلف أحرك زبي على طيزها. صاحت لينا خفيف: “آه، علي، هيك مثير!” خلعنا فستانها تدريجياً، وظهر جسمها السمين العاري أمام الجميع. الشقراء نزلت على ركبتيها، بدأت تلحس كس لينا، لسانها يدور على البظر بسرعة، بينما أنا أرضع بزاز لينا من الخلف، أقرص الحلمات حتى احمرت.

انتقلنا إلى غرفة خاصة، مليئة بأسرة كبيرة وألعاب جنسية: هزازات، قيود، وزيوت. كان في رجلين آخرين، واحد سويدي قوي البنية وزبه طويل، والتاني أسود البشرة مع زب ضخم. جعلنا لينا تستلقي على السرير، وربطنا يديها بالقيود. بدأت الشقراء تلحس كسها تاني، أدخل أصابعها عميقاً، بينما الرجل السويدي يرضع بزازها بشراهة. أنا دخلت زبي في فمها، أحركه بعنف حتى بلعت كله، وهي تئن مخنوقة. الرجل الأسود دهن طيزها بالزيت، وبدأ يدخل زبه الضخم ببطء، صاحت لينا: “آييي، كبير كتير، بس استمر، نيكني!” زدنا السرعة، أنا أنيك فمها، السويدي يفرك زبه بين بزازها، والأسود يدق في طيزها بقوة، أضربها حتى صارت طيزها حمراء.

غيرنا الأوضاع: جعلناها في وضعية الكلبة، الشقراء تحتها تلحس كسها، أنا أنيك طيزها من الخلف، والسويدي في فمها، والأسود يفرك زبه على بزازها. كانت تصيح: “آه، يا ربي، زبوب في كل مكان، نيكني أقوى، أنا عاهرتكم!” أنزل السويدي أولاً على وجهها، ثم الأسود جبتهم على بزازها، وأنا داخل طيزها. بعد راحة قصيرة، جبنا هزاز كبير، شغلناه على أعلى سرعة داخل كسها، بينما الشقراء تفرك بظرها، ولينا ترتجف وتنزل شهوتها مرات عديدة، إفرازاتها تنزل مثل الشلال.

في المسبح، كان المشهد أكثر جنوناً: ناس ينيكون تحت الماء، مجموعات تتبادل. غطسنا، ولينا جلست على زبي تحت الماء، تتحرك ببطء، بزازها تطفو على السطح. قربت مجموعة من ثلاث نساء، بدأن يلحسن جسمها، واحدة ترضع بزازها، التانية تلحس طيزها، والثالثة تفرك كسها. صاحت لينا: “علي، هيك رح أجن، كل هالأجسام عليّ!” نكتها تحت الماء لدقائق، ثم طلعنا، وجعلناها تنام على حافة المسبح، أنيك كسها بقوة بينما النساء يلعبن بجسمها.

في نهاية الليلة، رجعنا إلى المنزل مرهقين بس سعيدين. في السيارة، قالت لينا: “علي، كانت أفضل ليلة في حياتي، بس بدي أكتر. شو رأيك نعمل حفلة خاصة في المنزل مع أصدقاء؟” ابتسمت: “تمام، رح نخطط.” نمت معها، أقبلها رومانسياً، وعرفت أن شهوتنا صارت لا حدود لها، مع وعود بمغامرات أكبر.

هذه نهاية الفصل السادس. إذا حبيتوا التفاصيل عن الحفلة، قلولي، ورح أكمل بالفصل السابع، مع الحفلة الخاصة في المنزل!



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى