محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل السابع – قصص سكس محارم أخوات

مع مرور الأيام، صارت لينا تفكر في الحفلة الخاصة كل الوقت، وكانت تلمح لي عن دعوة أصدقاء موثوقين عشان نضمن السرية. أخي كان مسافر لمدة أسبوعين بسبب مؤتمر شغل، فكان المنزل كلو تحت تصرفنا. قررت أدعو سارة اللي شاركت معنا قبل، وأحمد الصديق القديم، وأضيف شخصين جدد: صديقة سارة اللي اسمها ميرا، سويدية عربية الأصل في الثلاثينيات، جسمها رياضي بس بزاز كبيرة وطيز مشدودة، وصديق أحمد اللي اسمه كريم، شاب مصري مهاجر، قوي البنية وزبه عريض حسب ما سمعت. كلمناهم سراً، قلنالهم عن “حفلة خاصة” مليئة بالإثارة، ووافقوا بحماس. رتبت المنزل: غرفة الصالون الرئيسية مع أضواء خافتة، موسيقى مثيرة، زيوت وألعاب جنسية، ومشروبات لتساعد على الاسترخاء. قلتلها: “الليلة، رح تكوني نجمة الحفلة، لينا. بس تذكري، أنتِ ملكي.” ابتسمت بخوف وإثارة: “علي، أنا جاهزة، خليني أعيش الجنون.”
في المساء، وصلوا الضيوف واحداً تلو الآخر. لينا كانت لابسة روب حريري أحمر شفاف، يظهر جسمها السمين العاري تحته: بزازها الكبيرة تتحرك بحرية، كسها الناعم يلمع من الإثارة، وطيزها الضخمة تتمايل. سارة جات لابسة فستان أزرق قصير، ميرا ببنطال جلدي ضيق وبلوزة مفتوحة، أحمد وكريم بملابس عادية بس عيونهم مليئة بالرغبة. بدأنا بالمشروبات والحديث الخفيف في الصالون، بس سرعان ما تحول الجو إلى ساخن. شغلت الموسيقى، وبدأنا نرقص. حضنت لينا من الخلف، أحرك يدي على بطنها، أفرك كسها بلطف أمام الجميع، وهي تئن خفيف: “آه، علي، خليهم يشوفوا.” سارة قربت، بدأت تقبل لينا من الفم، ألسنتهما تتلاقيان، بينما ميرا تلمس بزاز لينا من الجانب.
خلعنا الملابس تدريجياً، وصار الجميع عراة. جسم سارة السمين يلمع، ميرا النحيفة بس المشدودة تتحرك بجرأة، أحمد وكريم زبيهما منتصبان مثل الصخور. جعلنا لينا تقعد على الأريكة، وركعت سارة وميرا أمامها، بدأتا تلحسان كسها معاً: سارة تدور لسانها على البظر، ميرا تدخل أصابعها عميقاً، ولينا تصيح: “آه، يا بنات، أكتر، خلوني أنزل!” في الوقت نفسه، رضعت زبي بشراهة، يدها تفرك زب أحمد. كريم قرب، دخل زبه في فمها بالتناوب، وهي تبلع كله حتى الآخر. أنزلت لينا شهوتها أولاً على وجوه الفتاتين، إفرازاتها تنزل مثل المطر.
انتقلنا إلى غرفة النوم الرئيسية، حيث السرير الكبير. ربطنا لينا بالقيود الجلدية إلى السرير، يديها فوق رأسها، ساقيها مفتوحتان. بدأ أحمد ينيك كسها بقوة، زبه الطويل يدخل ويخرج بعنف، أضرب بيضاته عليها، بينما كريم يدخل زبه العريض في طيزها من الخلف، يدقها حتى صاحت: “آييي، زبين داخلي، نيكني يا وحوش!” سارة جلست على وجهها، خلتها تلحس كسها، بينما ميرا ترضع بزازها، تعض الحلمات بلطف. أنا وقفت أمامها، دخلت زبي في فم سارة، ثم في فم ميرا، وهن يتبادلن القبل مع المني. كانت الغرفة مليئة بالصيحات: “نيكني أقوى، لينا عاهرتكم، آه، زبوبكم جنون!”
غيرنا الأوضاع: جعلنا دائرة على الأرض، لينا في الوسط، تنتقل من زب إلى زب. رضعت زب كريم بشراهة، يدها تفرك زب أحمد، بينما أنا أنيك طيزها من الخلف. سارة وميرا يلحسان بعضهما، ثم ينضمان: سارة تلحس طيزي، ميرا تفرك بيضاتي. أنزل أحمد أولاً داخل كس لينا، ثم كريم جبتهم على طيزها، وأنا على بزازها. بعد راحة قصيرة، جبنا الألعاب: هزاز كبير داخل كس لينا، كرات بن وا في طيزها، وشغلناهم على أعلى سرعة. كانت ترتجف، تنزل شهوتها مرات عديدة: “آه، علي، هيك رح أموت، بس أكتر!”
في المطبخ، تحول المكان إلى جزء من الحفلة: دهنت لينا بالكريمة والشوكولا، وجعلنا الجميع يلحسون جسمها. سارة تلحس بزازها، ميرا كسها، أحمد طيزها، كريم رقبتها، وأنا أقبل فمها. ثم نكتها على الطاولة، زبي في كسها، زب أحمد في طيزها، والفتاتان يفركان أجسامهن عليها. صاحت لينا: “يا إلهي، حفلة جنون، نيكني كلكم!” أنزلنا جميعاً عليها، ملأناها بالمني من كل جانب.
في نهاية الليلة، بعد ما راح الضيوف، قعدت أنا ولينا في الحمام، نغتسل معاً تحت الدوش. دهنت جسمها بالصابون، ألعب ببزازها بلطف: “شو رأيك بالحفلة، لينا؟” همست مرتجفة: “أفضل من الحلم، علي. صرت أدمن على الجماعي. بس المرة الجاية، بدي نروح على رحلة خارجية، زي شاطئ سري.” ابتسمت وقبلتها: “تمام، رح نخطط.” نمت معها، أمص شفاهها رومانسياً، وعرفت أن شهوتنا صارت جزءاً من حياتنا، مع وعود بمغامرات أكبر وأجرأ.
هذه نهاية الفصل السابع. إذا حبيتوا التفاصيل والحفلة الخاصة، قلولي، ورح أكمل بالفصل الثامن، مع الرحلة الخارجية اللي وعدتها!

