Uncategorized

محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل الثامن – قصص سكس محارم أخوات


مرحباً يا أصدقائي في منتدى نسوانجي، أنا علي تاني، الشاب اللبناني اللي عايش في السويد ويشارككم قصته الحقيقية المليئة بالشهوة والمغامرات مع لينا، زوجة أخي، وكل اللي دخلوا في عالمنا السري زي سارة وأحمد وكريم والحفلات اللي فاتت. شكراً لكل اللي علقوا وطلبوا التكملة، اليوم رح أروي لكم الفصل الثامن بالتفاصيل الكاملة، مليء بالإثارة والأحداث الجديدة اللي بنيتها على الوعد اللي أعطيته للينا في نهاية الحفلة الخاصة. بعد ما اقترحت لينا نروح على رحلة خارجية زي شاطئ سري، قررت أخطط لرحلة إلى إسبانيا، تحديداً إلى إيبيزا اللي مشهورة بشواطئها السرية والحفلات الجامحة، عشان الشهوة تصل لمستوى دولي. كل شيء هون جديد تماماً، رح تشوفوا كيف تحولت الرحلة إلى مغامرة جماعية خارجية، مع مخاطر ومتعة في الهواء الطلق تجاوزت كل اللي قبلها.

مع مرور الأسابيع، صارت لينا مهووسة بفكرة الرحلة، وكانت تلمح لي كل يوم عن شواطئ عراة وأماكن سرية في إيبيزا اللي سمعت عنها من أصدقاء. أخي كان مشغول في شغله، فحجزت تذاكر طيران وفندق فاخر على الشاطئ، مع سيارة مستأجرة عشان نتحرك بحرية. قلتلها: “رحلة لأسبوع، لينا، بس رح تكوني تحت أمري هناك، ورح نجيب أصدقاء جدد.” ابتسمت بحماس: “علي، أنا جاهزة، خليني أعيش الشهوة تحت الشمس.” في المطار، كانت لينا لابسة فستان صيفي قصير أبيض، شفاف شوي يظهر منحنيات جسمها السمين: بزازها الكبيرة تتحرك مع كل خطوة، وطيزها الضخمة تتمايل، بدون ملابس داخلية زي ما طلبت. في الطائرة، جلست جنبي، وبدأت أحرك يدي على فخذها سراً تحت البطانية، أفرك كسها بلطف حتى حميت وأنزلت شهوتها خفيف في مقعدها، تئن بصوت مكتوم: “آه، علي، هيك من البداية؟”

وصلنا إيبيزا في المساء، الجو حار والشمس غاربة. الفندق كان على شاطئ خاص، غرفتنا مطلة على البحر مع شرفة كبيرة. خلعنا الملابس فوراً، ودفشتها على السرير، بدأت ألحس كسها بشراهة، أدخل لساني عميقاً بينما هي تمسك رأسي: “آه، علي، نيكني هون تحت النجوم!” دخلت زبي في كسها دفعة واحدة، أدقها بقوة، أضرب طيزها حتى احمرت، وأنزلت داخلها بعد جولة طويلة، ثم جبتهم التانيين على بزازها. نمت معها في الشرفة، أقبلها رومانسياً تحت النجوم.

في اليوم التاني، ذهبنا إلى شاطئ سري مشهور بالعراة، Cala Conta، مليء بالناس اللي بيتمتعوا بحرية. خلعنا ملابسنا، جسم لينا السمين العاري يلمع تحت الشمس، بزازها تتدلى مغرية، كسها الناعم يبرز. مشينا على الرمال، وراقبت الناس ينظرون إليها بحسد. وجدنا مكاناً معزولاً بين الصخور، جعلتها تستلقي على المنشفة، دهنت جسمها بالزيت الشمسي، أدلك بزازها وطيزها بلطف حتى حميت. قرب زوجان سويديان، رجل قوي وزوجته شقراء نحيفة، وبدأوا يتحدثون معنا. لاحظوا إثارتنا، فقربت الشقراء من لينا، بدأت تلمس فخذها: “ممكن نشارك؟” وافقت لينا بعيون مليئة بالرغبة.

بدأت الشقراء تلحس كس لينا، لسانها يدور على البظر بسرعة، بينما زوجها يرضع بزازها. أنا دخلت زبي في فم لينا، أحركه بعنف، ثم قلبناها، دخل زوج الشقراء زبه في طيزها من الخلف، وأنا في كسها، ننيكها معاً تحت الشمس. صاحت لينا: “آييي، زبين في الهواء الطلق، نيكني أقوى!” الشقراء جلست على وجهها، خلتها تلحس كسها، وأنا أفرك بزاز الشقراء. أنزل الرجل داخل طيزها، ثم أنا جبتهم على وجهها، والشقراء أنزلت شهوتها على فم لينا. استمرينا ساعات، نتبادل الأوضاع، حتى غربت الشمس.

في اليوم الثالث، استأجرنا يخت صغير لرحلة بحرية سرية. دعونا الزوجين السويديين ينضموا، وأضفنا مجموعة أخرى من السياح اللي التقيناهم في الشاطئ: رجل إسباني عضلي وزوجته لاتينية سمينة مثل لينا. على اليخت، بدأت الحفلة: موسيقى عالية، مشروبات، وعراة كاملة. لينا رقصت في الوسط، طيزها تتمايل، بزازها تتقافز. قربت اللاتينية، بدأت تقبلها، ألسنتهما تتلاقيان، ثم نزلت ترضع بزازها. الإسباني دخل زبه في كس لينا من الخلف، يدقها بقوة، بينما زوج الشقراء ينيك طيزها. أنا نكت الشقراء في فمها، ثم اللاتينية جلست على زبي، تتحرك صعوداً ونزولاً. صاحت لينا: “آه، يا بحر، نيكني كلكم، أنا عاهرتكم تحت الشمس!” غيرنا الأوضاع: لينا في ساندويتش بين الإسباني والسويدي، زبين داخلها، والنساء يلحسن جسمها. أنزلنا جميعاً عليها، ملأناها بالمني، ثم غطسنا في البحر عراة، نستمر في اللعب تحت الماء.

في الليالي، كنا نروح على نوادي إيبيزا السرية، زي Amnesia، مليئة بالحفلات الجامحة. في إحدى الليالي، وجدنا غرفة خلفية للأعضاء الخاصين، مليئة بمجموعات تتبادل. التقينا بثلاثة شباب فرنسيين، عضليين وزبوب كبيرة، وبدأوا يلمسون لينا. جعلناها ترقص عارية في الوسط، ثم ركعت ترضع زبوب الثلاثة بالتناوب، يديها تفرك الباقي. دخل واحد في كسها، التاني في طيزها، والثالث في فمها، ينيكونها بعنف تحت الأضواء الملونة. صاحت: “نيكني يا فرنسيين، خلوني أنزل!” أنا انضممت، نكت واحدة من النساء اللي معهم، ثم تبادلنا. أنزلوا عليها من كل جانب، وهي تنزل شهوتها مرات عديدة.

في اليوم الأخير، رجعنا إلى الفندق مرهقين، بس قضينا الليلة الأخيرة في الشرفة: دهنت جسمها بالزيت، نكتها ببطء رومانسي، أقبل كل جزء منها، ثم بعنف حتى صاحت. في الطائرة الراجعة، همست: “علي، الرحلة كانت حلم، بس بدي نعمل واحدة تانية، ربما في تايلاند مع مفاجآت أكبر.” ابتسمت: “تمام، رح نخطط.” عرفت أن شهوتنا صارت عالمية، مع وعود بمغامرات أكبر وأجرأ.

هذه نهاية الفصل الثامن. إذا حبيتوا تفاصيل الرحلة، قلولي، ورح أكمل بالفصل التاسع، مع الرحلة التانية اللي وعدتها!



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى