محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل التاسع – قصص سكس محارم أخوات

مع مرور الشهور، صارت لينا تفكر في الرحلة إلى تايلاند كل الوقت، خاصة بعد ما سمعت عن شواطئها السرية والنوادي اللي بتعمل فعاليات للبالغين فقط. أخي كان مسافر لشهر كامل بسبب مشروع شغل، فحجزت تذاكر طيران وفندق فاخر في بوكيت، مع سيارة مستأجرة عشان ننتقل بين بانكوك وباتايا. قلتلها: “رحلة لعشرة أيام، لينا، بس رح تكوني عبدتي هناك، ورح نجيب أصدقاء محليين وأجانب.” ابتسمت بخوف وإثارة: “علي، أنا جاهزة، خليني أعيش الشهوة في آسيا.” في المطار، كانت لينا لابسة فستان صيفي أخضر قصير، شفاف من فوق يظهر ستيانها الشفاف، ومن تحت بدون كلسون، زي ما طلبت. في الطائرة، جلست جنبي، وبدأت أحرك يدي على فخذها سراً تحت البطانية، أدخل أصابعي في كسها بلطف حتى حميت وأنزلت شهوتها خفيف في مقعدها، تئن بصوت مكتوم: “آه، علي، هيك في السماء؟”
وصلنا بانكوك في المساء، الجو حار ورطب، مليء بريحة التوابل والشهوة. الفندق كان في وسط المدينة، غرفتنا مطلة على شارع Soi Cowboy الشهير بالبارات والعروض الإيروتيكية. خلعنا الملابس فوراً، ودفشتها على السرير، بدأت ألحس كسها بشراهة، أدخل لساني عميقاً بينما هي تمسك رأسي: “آه، علي، نيكني هون في بانكوك!” دخلت زبي في طيزها دفعة واحدة، أدقها بقوة، أضرب طيزها حتى احمرت، وأنزلت داخلها بعد جولة طويلة، ثم جبتهم التانيين على وجهها. نمت معها في الشرفة، أقبلها رومانسياً تحت أضواء المدينة.
في اليوم التاني، ذهبنا إلى Nana Plaza، مجمع البارات الإيروتيكية الشهير، مليء بالفتيات التايلانديات الجميلات والسياح اللي بيبحثوا عن المتعة. كانت لينا لابسة تنورة قصيرة وبلوزة مفتوحة، بزازها تبرز مغرية. دخلنا بار Go-Go، حيث الفتيات يرقصن عاريات على المسرح. قربت فتاة تايلاندية نحيفة بس طيز كبيرة، بدأت ترقص أمامنا، ثم جلست على ركبتيها، رضعت زبي أمام لينا التي حميت ومدت يدها تفرك كس الفتاة. صاحت لينا: “علي، خليها تنيك معنا!” أخذناها إلى غرفة خلفية، جعلتها تلحس كس لينا، لسانها يدور على البظر بسرعة، بينما أنا أنيك الفتاة من الخلف. بعد ذلك، قلبناها، دخلت زبي في كس لينا، والفتاة جلست على وجهها، خلتها تلحس طيزها. أنزلت داخل كس لينا، والفتاة أنزلت شهوتها على وجهها.
انتقلنا إلى باتايا في اليوم الثالث، مدينة الشهوة الشهيرة بـ Walking Street. استأجرنا فيلا خاصة على الشاطئ، مع مسبح داخلي. دعونا مجموعة من السياح اللي التقيناهم في الشارع: زوجان أستراليان، رجل عضلي وزوجته سمينة مثل لينا، وفتاة تايلاندية محلية. بدأت الحفلة في المسبح: عراة كاملة، موسيقى عالية، مشروبات. لينا رقصت في الوسط، طيزها تتمايل، بزازها تتقافز. قربت الزوجة الأسترالية، بدأت تقبلها، ألسنتهما تتلاقيان، ثم نزلت ترضع بزازها. الرجل الأسترالي دخل زبه في كس لينا من الخلف، يدقها بقوة، بينما الفتاة التايلاندية تلحس طيزها. أنا نكت الزوجة في فمها، ثم تبادلنا: لينا في ساندويتش بيني وبين الرجل، زبين داخلها، والفتيات يفركن أجسامهن عليها. صاحت لينا: “آه، يا باتايا، نيكني كلكم، أنا عاهرتكم تحت الماء!” أنزلنا جميعاً عليها، ملأناها بالمني، ثم استمرينا في المسبح، نلعب تحت الماء.
في بوكيت، ذهبنا إلى شاطئ Patong الشهير، مليء بالعراة والحياة الليلية. وجدنا مكاناً سرياً بين الصخور، جعلت لينا تستلقي على الرمال، دهنت جسمها بالزيت الشمسي، أدلك بزازها وطيزها بلطف حتى حميت. قرب مجموعة من الشباب التايلانديين، عضليين وزبوب كبيرة، وبدأوا يلمسونها. ركعت ترضع زبوب الثلاثة بالتناوب، يديها تفرك الباقي. دخل واحد في كسها، التاني في طيزها، والثالث في فمها، ينيكونها بعنف تحت الشمس. صاحت: “نيكني يا تايلانديين، خلوني أنزل!” أنا انضممت، نكت واحدة من الفتيات اللي معهم، ثم تبادلنا. أنزلوا عليها من كل جانب، وهي تنزل شهوتها مرات عديدة.
في الليالي، كنا نروح على نوادي بوكيت السرية، زي Illuzion، مليئة بالحفلات الجامحة. في إحدى الليالي، وجدنا غرفة خلفية للأعضاء الخاصين، مليئة بمجموعات تتبادل. التقينا بأربعة أجانب، أمريكيين وأوروبيين، وبدأوا ينيكون لينا في دائرة: واحد في كسها، واحد في طيزها، واحد في فمها، والرابع يفرك بزازها. كانت تصيح: “آه، يا بوكيت، زبوب عالمية، نيكني أقوى!” استخدمنا ألعاب محلية، هزازات تايلاندية، شغلناها داخلها على أعلى سرعة، ترتجف وتنزل مثل الشلال.
في اليوم الأخير، رجعنا إلى الفندق مرهقين، بس قضينا الليلة الأخيرة على الشاطئ: دهنت جسمها بالرمال، نكتها ببطء رومانسي، أقبل كل جزء منها، ثم بعنف حتى صاحت. في الطائرة الراجعة، همست: “علي، الرحلة كانت جنة، بس بدي نعمل واحدة تانية، ربما في البرازيل مع مفاجآت أكبر.” ابتسمت: “تمام، رح نخطط.” عرفت أن شهوتنا صارت لا حدود لها، مع وعود بمغامرات أكبر وأجرأ.
هذه نهاية الفصل التاسع. إذا حبيتوا تفاصيل الرحلة إلى تايلاند، قلولي، ورح أكمل بالفصل العاشر، مع الرحلة التانية اللي وعدتها!


